البيانو - An Overview
البيانو - An Overview
Blog Article
ومع مرور الوقت ومنذ ذلك الحين وحتى وقتنا الحالي استخدم الموسيقيون والعازفون الجيتار الكهربائي ضمن الحفلات الموسيقية المختلفة التي تشتمل على موسيقى الجاز، والهارد روك، والروك والراب والبوب وغيرها وذلك ضمن أساليبهم الخاصة وتقنياتهم المتعددة.
ونَأَوْتُ: بَعُدْت، لغة في نأَيْتُ. والنَّأْي: المُفارقة؛ وقول
ينتمي العود المصريّ إلى بقيّة أعضاء عشيرته، عشيرة العود العربيّ، لكنّه يختلف اختلافًا جذريًّا عن العود العراقيّ والسوريّ؛ فهو على عكسهما؛ فله نغمة مختلفة قليلًا وله شكل كمّثّريّ. إلى جانب ذلك، عادةً ما يتمّ تزيينه بشكل كبير على عكس نظيريه؛ فقد تمّ تزيين رقبته أو زنده/ لوحة الأصابع وحتى الفرس أو المشط والقمر أو الشمسيّة بتطعيمات ملوّنة، مما زاد من تميّزه.
تمت الكتابة بواسطة: صهيب شبلي الخزاعلة آخر تحديث: ١٠:٢٦ ، ٢٠ يناير ٢٠١٩ ذات صلة أسماء الآلات الموسيقية الحديثة
والتيكر نوع من الزمر ينفخ فيه بواسطة قطعة دقيقة من القصب الرفيع توضع في مكان الفم ويوجد نوع آخر من القصب يسمى المجوز البلدي أو الأرغول وقد ذكر في التوراة باسم أوقاب واقتبس اليونان شكل هذه الآلة وسموها مون أولوس أي مزمار الحب. إن آلة الناي في الأجواق العربية لا يمكن أن تقتصر على ناي واحد أو نايين فلكل طبقة صوتية ولكل نغمة ناي خاص بهما وعدد النايات المستعملة عند عازفي هذه الآلة في الأجواق العربية أربعة وعشرون ناياً لاستخراج أربعة وعشرين طبقة صوتية والأساس في هذه النايات هما نايان الشاه والمنصور فالأول يعتبر أساساً أو قراراً لنغمة البياتي من الحسيني أو الحسيني والثاني يستخرج منه قرار نغمة الراست
اسم الآلة: البيانو.[١] تصنيف الآلة: وترية.[١] أصل/ منشأ الآلة: إيطاليا.[٢] أول مرة استخدمت فيها الآلة:...
الآلات النفخية: يتم فيها إنتاج الصوت عن طريق ناي النفخ فيها.
المثلثات: وهي آلات موسيقية تكون على شكل مثلثات وترافقها عصيّ رفيعة للعزف عليها.
مثال على طبقة النغمات عند العزف على الناي العقلة الدوكة:
نظرًا لأنّ الجيتار هو أحد أكثر الآلات الموسيقيّة شعبيّة، هذه الأيّام، ويُعتبر تعلُّم العزف عليه أفضل طريقة لتعلُّم نظريّة الموسيقى الغربيّة، فإنّ العود هو ملك الآلات الموسيقيّة في الشرق الأوسط ويُعتبر حجر أساس أيّ فرقة موسيقيّة.
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
الصّنح آلةٌ مصنوعةٌ من النّحاس، ما يمنحها جودة صوت عالية مقارنةً بغيرها من الآلاتِ الإيقاعيّة، تتكوّن الآلة من صفائح معدنيّة رقيقة تُضرَب بوساطة مطارق أو عصيّ، يعدّ هذا النّوع من الطّبول جزءًا أساسيًّا ضمن مجموعة الطّبول؛ كونه ذا مؤثّرات إيقاعيّة وموسيقيّة فريدة.[٤]
يختلف عزف العود من بلد لآخر حسب نوع الموسيقى والتأثير المطلوب منها
تعد من أقدم الطرق وأيسرها في العزف وقد ظهرت في تركيا عن طريق العازف علي كاجاتي